متون الكتب :  
الفهارس :  
أسماء الكتب والمؤلفين :  
*الهامش*
الكتاب : الحكومة الإسلامية    |    القسم : مكتبة السياسة و الإقتصاد
 

[1]  كنموذج لهذه الآيات: الآية 52 سورة ابراهيم، والآية 2 سورة يونس، والآية 49 سورة الحج، والآية 40 سورة الاحزاب، والآية 70 سورة يس.

[2]  غاب الامام الثاني عشر للشيعة الامام محمد بن الحسن (ع) سنة 260هـ ق، وظل الشيعة منذ ذلك الحين إلى سنة 329هـ ق على علاقة به من خلال نوابه الاربعة (عثمان بن سعيد، ومحمد بن عثمان، والحسين بن روح، وعلي بن محمد) وتسمى هذه المرحلة بالغيبة الصغرى، وبدأت بعدها الغيبة الكبرى.

[3]  الجزية هي الضريبة التي يدفعها أهل الكتاب للحكومة الإسلامية، بينما تقوم الحكومة الإسلامية في المقابل بحماية أرواحهم وأموالهم وأعراضهم.

[4]  الخراج هو الضريبة المحددة التي تضعها الحكومة الإسلامية على الاراضي المفتوحة بأيدي المسلمين والمسماة «بالارض الخراجية».

[5]  الخمس احدى الحقوق الواجبة في الإسلام التي تتعلق بالأمور السبعة التالية حين تحقق شروطها:

1 ـ الغنائم المأخوذة بالقتال من الكفار الحربيين 2 ـ المعادن 3 ـ الكنوز اي الاموال المدفونة في موضع ما 4 ـ الأشياء البحرية الغالية كاللؤلؤ والمرجان مما يؤخذ عن طريق الغوص 5 ـ المال الحلال المختلط بالحرام بنحو لا يتميز ولا يعلم مقداره ولا مالكه 6 ـ الارض التي يشتريها الكافر الذمي من المسلم 7 ـ ما يزيد عن مؤونة السنة من الارباح التي يجنيها المكلف.

[6] الزكاة ضريبة للحكومة الإسلامية تؤخذ على تسعة اجناس اذا تحققت فيها الشرائط: 1 ـ الابل 2 ـ البقر 3 ـ الغنم (وهي الانعام الثلاثة) 4 ـ الذهب 5 ـ الفضة (وهما النقدان) 6 ـ الحنطة 7 ـ الشعير 8 ـ التمر 9 ـ الزبيب (وهي الغلات الاربعة)

وهناك نوع آخر من الزكاة مسمى بزكاة الفطرة يجب ليلة عيد الفطر، ومقداره ثلاثة كيلوات من القوت الرائج أو ما يعادله (عن كل شخص).

[7]   «الكافي في الحديث» المشهور بالكافي، من الكتب الاربعة عند الشيعة، تأليف محمد بن يعقوب الكليني. وهو يشمل 34 كتاباً و 326 بابا، وقد أحصوا احاديثه إلى ستة عشر ألف حديث.

[8]  اصول الكافي، ج1، ص76ـ80، كتابا فضل العلم باب "الرد إلى الكتاب والسنة ... وجميع ما يحتاج الناس اليه إلا وقد جاء فيه كتاب أو سنة".

[9]  اشارة إلى الآية 89 من سورة النحل {ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء}.

[10]  عن مرازم عن ابي عبد الله (ع) قال: "إن الله تبارك وتعالى انزل في القرآن تبيان كل شيء حتى والله ما ترك شيئاً يحتاج اليه العباد حتى لا يستطيع عبد يقول: لو كان هذا انزل في القرآن الا وقد انزل الله فيه".

[11]  اختلفت آراء الامامية حول مصرف الخمس وخصوصاً نصفة المسمى "بسهم الامام"، فبعضهم يقول أنه ملك لشخص الامام، ويجب أن يدفن في الأرض ويحفظ إلى حين ظهوره (ع). المقنعة، ص285، 286 وشرح اللمعة، ج1، ص 184.

[12] عن العبد الصالح (ع) : "وله نصف الخمس كُملاً، ونصف الخمس الباقي بين أهل بيته. فسهم ليتاماهم، وسهم لمساكينهم، وسهم لابناء سبيلهم يقسم بينهم على الكتاب والسنة ما يستغنون في سنتهم. فإن فضل عنهم شيء فهو للوالي، وان عجز أو نقص عن استغنائهم كان على الوالي أن ينفق من عنده بقدر ما يستغنون به، وانما صار عليه أن يمونهم لأن له ما فضل عنهم".

أصول الكافي، ج2، ص291ـ2 كتاب الحجة، باب الفيء والانفال، حديث 4. والتهذيب، ج4، ص 281، كتاب الزكاة، باب 37، حديث 2. والتهذيب، ج4، ص127، كتاب الزكاة، باب 36، حديث 5.

[13]  يطلق أهل الذمة على أهل الكتاب الذين يعيشون في البلاد الإسلامية وتحت حماية حكومة الإسلام بشرط دفع الجزية والخراج.

[14]  سورة الانفال، الآية 60.

[15]  هذا تعبير مستفاد من كلمات النبي الأكرم (ص) من جملة: "وإن المسلمين يد واحدة على من سواهم" بحار الانوار، ج28، ص104، كتاب "الفتن والمحن"، باب3، حديث 3. وكذلك ج37، ص114.

[16]  هم أولاد امية بن عبد شمس بن عبد مناف قبيلة قريش. وكان معأوية أول خليفة من هذه العائلة حيث وصل للحكم سنة 41هـ ق، وانتهى حكم هذه السلالة سنة 132هـ ق بقتل مروان الثاني.

[17]  هم أولاد العباس بن عبد المطلب عم الرسول الأكرم (ص). بدأ حكم هذه السلالة سنة 132هـ ق بخلافة عبد الله السفاح وانتهى سنة 656هـ ق بقتل المعتصم.

[18]  يطلق اسم الطاغوت على كل ظالم، وكل معبود غير الله سبحانه.

[19]  سورة القصص، الآية 4.

[20]  بدأ انحطاط الامبراطورية العثمانية منذ أوائل القرن التاسع عشر، ففي حرب الاتحاد البلقاني الذي انتهى بمعاهدة لندن (سنة 1913م) فقدت هذه الدولة جميع ممتلكاتها الأوربية تقريبا مع بحر ايجه. وأثناء الحرب العالمية الأولى، ومع صدور اتفاق لوزان (1932م) خرجت البلاد العربية: العراق وسورية وما يسمى اليوم بالسعودية والاردن وفلسطين من تحت سيطرتها، وصارت تحت اشراف الدول الأوربية. وبعد ذلك استقلت المناطق التركية، وانحصرت بتركية الحالية.

[21]  نص كلامها (ع) : "وطاعتنا نظاماً للملة وامامتنا أماناً للفرقة" كشف الغمة، ج1، ص483.

[22]  نهج البلاغة، الكتاب رقم 47.

[23]  نهج البلاغة، الخطبة رقم 3 (الشقشقية).


 شبكة البتول عليها السلام  @ 11-2006  -  www.albatoul.net

إنتاج : الأنوار الخمسة للإستضافة والتصميم @ Anwar5.Net