لا تعتبنّ على العباد فإنما سبق القضاء لوقته فكأنه فثقن بمولاك الكريم فـإنه وأشع غناك وكن لفـقرك صـائـناً فالحرّ يُنحل جسمه إعدامه |
|
يأتيك رزقك حين يُؤذن فيهِ يأتيك حين الوقت أو تأتيهِ بالعبد أرأف من أب ببنيهِ (1) يُـضني حشاك وأنت لا تُبديهِ وكأنـه من جسمه يُخفيهِ |