لبيك لبيك أنت مولاه يا ذا المعالي عليك مُعتمدي طـوبي لمن كان نـادماً أرقاً ما به علة ولا سقم إذا خلا في الظلام مُـبتهلاً سألت عبدي وأنـت في كنـفي صوتك تشتاقه ملائـكتي في جنة الخلد ما تمنّاه سلنـي بلا حِـشمة ولا رهب |
|
فارحم عبداً إليك ملجاهُ طوبى لمن كنـت أنـت مولاهُ (1) يشكو إلى ذي الجلال بلواهُ أكثر من حبه لمولاهُ (2) أجابه , الله ثم لبّاهُ وكل ما قلت قد سمعنـاهُ فذنبك الآن قد غفرناهُ طوباه طوباه ثم طوباهُ ولا تخف إنني أنا اللهُ (3) |