يا عمرو ويحك قد أتا ذو نيّة وبصيرة ولقد دعوت إلى البرا يُعليك أبيض صـارماً إني لأرجو أن أُقي من ضـربة نـجلاء يب |
|
ك مُـجيب صوتك غير عاجزْ والصـدق مُـنـجي كل فـائـزْ ز فتى يُـجيب إلى المبارزْ كالملح حتفـاً للمُـنـاجزْ م عليك نائحـة الجنائزْ قى صيتها عند الهـزاهزْ (3) |