عدم تأثير الذكورة والأنوثة في الخطابات الإلهية
هذه المسألة بينت بشكل مفصل ، وثبت أن المسائل القيمية ليس لها وصف ذكورة أو أنوثة . وقد بين القرآن الكريم هذا المعنى لفظاً ومعنى بشكل دقيق ، وحكم بأن المسائل القيمية هي ما وراء الذكورة والانوثة ، وحكم أيضاً بأن موصوف هذه الأوصاف هي روح الإنسان ، والروح لا هي مذكر ولا مؤنث .
|