و أخيراً :
أخي الحبيب تقول الآية : " لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله و اليوم الآخر و ذكر الله كثيراً " .
و إذا لم تعمل أنت ، و لم أعمل أنا بسنة نبينا المصطفى محمد صلى الله عليه و آله و سلم
فمن يعمل بها ؟!!!
" أما وصيتي : فالله لا تشركوا به شيئاً ، و محمد صلى الله عليه و آله ، فلا تضيعوا سنته . . أنا بالأمس صاحبكم ، وأنا اليوم عبرةٌ لكم ، و غداً مفارقكم ، غفر الله لي و لكم " .
بيروت - بلاد الشام
سامي بن حسن خضرة
تم ، و الحمد لله رب العالمين
و الفاتحة على أرواح المؤمنين و المؤمنات
الأحياء منهم و الأموات
|